وصَف البريطاني ​لويس هاميلتون​ سيارتهُ بأنها كابوس للقيادة عندما أدت مشكلة في التعليق الأمامي إلى إخفاقه المذهل في التصفيات في جائزة ​الولايات المتحدة​ الكبرى للفورمولا 1.
وتم إقصاؤه في المركز التاسع عشر في التصفيات الأولى، وهو أسوأ أداء لهُ في واحدة من حلباته المفضلة حيث لم يفشل من قبل في التأهل ضمن الخمسة الأوائل. وتعرض زميله في فريق ​مرسيدس​ ​جورج راسل​ لحادث في الدقائق الأخيرة من الجلسة بعد التأهل في المركز السادس.

وقال هاميلتون بطل العالم سبع مرات إنّهُ كان يعلم أن هناك خطأ ما في سيارته في سباق سبرينت الذي فاز به ​ماكس فرستابن​ سائق ​رد بل​.